top of page

  مجلة أسبوعية يصدرها المعهد العربي لحقوق الإنسان

العدد 04 -الخميس 23 أفريل 2015 

الأرشيف

الافتتاحية

أيّ دور للمجتمع المدني العربي بعد الثورات

ندوة فكرية حول "أربع سنوات من الحراك الشعبي، وإمكانيات التغيير في المنطقة العربية" 

نظم المعهد العربي لحقوق الإنسان والشبكة العربية لدراسة الديمقراطية بفضاء دار السيدة التابع للمعهد ندوة فكرية حول "أربع سنوات من الحراك الشعبي، وإمكانيات التغيير في المنطقة العربية"  يوم 2 ماي 2015 بحضور مجموعة من ناشطين حقوقيين وباحثين ( اليمن ولبنان والمغرب وتونس ومصر والأردن والبحرين وليبيا)

>> المزيد 

 

دراسات

زيادة الاستثمار في الطفولة المبكرة ضروري للتنمية والاندماج في العالم العربي

في الوقت الذي قد يعتقد البعض أن الإنفاق على إلحاق أطفالهم بمدارس رياض الأطفال ورعاية الطفولة هو آخر شيء يريد أي شخص أن يهتم به في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الآن

 المزيد 

دليل حول مراقبة الانتخابات بلغة البرايل / المعهد العربي لحقوق الإنسان،2014 

في إطار البرنامج الذي نفذه حول الانتخابات سنة 2014 و 20415  وعنوانه "من أجل مشاركة فاعلة وواسعة في الانتخابات التشريعية والرئاسية" أصدر المعهد العربي لحقوق الإنسان  دليلا تدريبيا ومرجعيا حول ملاحظة الانتخابات، كما أصدر موجزا من هذا الدليل في لغة "براي " تم إعداده وتوزيعه بالتعاون مع جمعية "ابصار".

كما تم  إعداد وتوزيع مجموعة من المطويّات حول الانتخابات في لغة "براي" خلال الحملة التي نفذها المعهد بالتعاون مع مجموعة من منظمات المجتمع المدني لتحفيز الناخبين ولدعم المشاركة في الانتخابات.

ونعلمكم/كن بأنه يمكنكم/كن الحصول على نسخ منه بمقر المعهد العربي لحقوق الإنسان

التنوّع الثقافي

اليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية

21  ماي 2015

يمثّل التبادل والحوار المنصفان بين الحضارات والثقافات والشعوب على قاعدة التفاهم المتبادل واحترام تساويها في الكرامة شرطاً مسبقاً أساسياً لتحقيق التماسك الاجتماعي والمصالحة بين الشعوب والسلام بين الأمم.

ويشكّل هذا العمل جزءاً من الإطار العام لتحالف الحضارات  الذي أطلقته الأمم المتحدة. وبشكل خاص، تحظى مجموعة من الممارسات الجيدة باهتمام خاص ضمن إطار الحوار بين الثقافات الأوسع الذي يشمل ايضاً الحوار بين الأديان بغية تشجيع التعددية الثقافية على المستوى المحلي والاقليمي والوطني وتحفيز المبادرات  الاقليمية وشبه الاقليمية الرامية الى إحباط أشكال التطرف والتعصب والتشديد على القيم والمبادئ الآيلة الى جمع الشعوب. >> المزيد 

الملف

الدليل التطبيقي للتربية من أجل الـمواطنة العالـمية

مفاهيم ومنهجيات التربية من أجل المواطنة العالمية الستعمال المربين والمسؤولين السياسيين

يهدف هذا الدليل العملي إلى تعزيز ما تحقق في مجال التربية من أجل المواطنة العالمية من خالل تقديم توجهاتها فضال عن طرق ومعايير التقييم المالئمة لها بما في ذلك من تبادل ألفضل الممارسات واألدوات والموارد. باإلضافة إلى ذلك، يساعدهذا الدليل العاملين في قطاعي التعليم الرسمي وغير الرسمي وذلك بإدخال موضوعات عامة يمكنهم تطويرها وفقا الحتياجاتهم وتجربتهم الخاصة وبتحديد المقاربات و الممارسات الموجودة في إطار التربية من أجل المواطنة العالمية وبالدفع إلى التفكير والوعي أكثر باألنشطة التي يقومون بها في هذا الميدان وبتعزيز تبادل أفضل للتجارب من خالل التنسيق بين مختلف المتدخلين في هذا المجال وأخيرا بالمساهمة في تحديد السياسات التعليمية على المستوى المحلي واإلقليمي والوطني والدولي.

تحميل الدليل 

صدور ’’دليل تسيير نوادي التربية على المواطنة وحقوق الإنسان‘‘

أصدر المعهد العربي لحقوق الإنسان ’’دليل تسيير نوادي التربية على المواطنة وحقوق الإنسان‘‘  ضمن  مشروع ’’إنشاء نوادي التربية على المواطنة وحقوق الإنسان‘‘ الذي ينفذه بالتعاون مع وزارة التربية والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان وبدعم من عدد من منظمات الأمم المتحدة بتونس وهي : المفوضية السامية لحقوق الإنسان وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي واليونسكو وصندوق الأمم المتحدة للسكان والمفوضية السامية لشؤون اللاجئين واليونيسيف.

>> المزيد

>> تحميل الدليل

حول الإصلاح التربوي

أو مراجعة العلاقة بين المعلمين والمتعلمين

" تواضعوا لمن تتعلمون منه ولمن تعلمونه ولا تكونوا جبابرة العلماء"هذا الحديث يصلح أن يكون شعارا على مداخل كل المؤسسات التربوية يؤسس لعقد معنوى بين المعلمين والمتعلمين يتواضع فيه الطرفان للعلم تعليما وتعلما ...فلا تكون العلاقة بينهما مجرد علاقة مهنية مشحونة بإكراهات وتوترات ...المعلم – فى مختلف مستويات التدريس – ليس مجرد موظف من موظفى الدولة يتعامل مع المتعلمين كأدوات عمل .>> المزيد

إنطلقت الإستشارة الوطنية لإصلاح المنظومة التربوية : حوار مجتمعي كبير مع التلميذات والتلاميذ والمرّبين والمرّبيات

انطلق الجمعة 15 ماي 2015 الحوار الوطني المجتمعي حول اصلاح المنظومة التربوية داخل المؤسسات التربوية مع المتعلمين، وخصصت الأيام الثلاث الموالية للحوار مع الأولياء والحوارات الجهويّة.

وقد ساهم المعهد العربي لحقوق الإنسان في هذا الحوار في أغلب جهات الجمهورية عن طريق ممثلي شبكة "عهد" الذين قدّموا جملة التصوّرات التي تمّ ضبطها خلال السنة الفارطة ويسّروا النقاش داخل عدد من المؤسسات التربوية.

وتعتبر النقاشات مع التلاميذ تجربة مُميّزة على اعتبار أنّ "التلميذ محور العمليّة التربويّة" وأنّه لا يمكن التأسيس لمدرسة المواطنة دون الانتباه إلى رؤية بناتنا وأبنائنا المتعلمين إلى رؤيتهم إلى فضائهم المدرسي وكيّفيّة تمثّلهم له وتصوّره لمستقبله ومستقبلهم.

>> صفحة خاصة

الملف

بعد تنفيذ أحكام إعدام وصدور موجة جديدة من أحكام الإعدام في مصر

نداء إلى العرب والمسلمين: اعدموا الإعدام

عبد الباسط بن حسن, رئيس المعهد العربي لحقوق الإنسان 

زمن مرعب ومأساويّ يمرّ به الحقّ في الحياة. فبعد أن كاد الإرهابيّون وعشّاق الدّم يحوّلون القتل والتّنكيل بالخصوم والأسرى إلى مشهد عاديّ في حياة بلداننا، ها أنّ أحكام الإعدام تتهاطل في مصر وتبدؤ عجلة القتل المقنّن الرّهيبة في الدّوران.

مصر ذلك البلد الذي سكن مخيّلاتنا فأحببنا تاريخه العريق وطيبة أهله وفنونه الرّوائيّة والغنائيّة وكتابات مصلحيه المتنوّرين..

إنّ الانتزاع العنيف للحقّ في الحياة بالإعدام هو علامة مفزعة على عجز البلدان عن الإدارة السّلميّة للنّزاعات وإيجاد الحلول للخلافات السّياسيّة بشكل مدنيّ يقطع مع تراث تدمير الآخر..

أمّا الجريمة الإرهابيّة والجرائم الأخرى فإنّ مواجهتها بالإعدام قد تؤجّل آثارها لحين ولكنّها لن تنجح في القضاء على أسبابها العميقة. فالمواجهة الحقيقيّة تأتي بالدّولة المدنيّة ودولة القانون والسّياسات العادلة والأمن الجمهوريّ الفعّال وبثقافة أخلاقيّة

تنأى بنا عن السّقوط في فخاخ ردّ الفعل على من يحاولون جرّ المجتمعات إلى حروب استنزاف بالإنتقام.أصوات التّشفيّ والثّأر تصيح في كلّ مكان ولكنّ أصوات الحكمة والعقل والرّحمة هي وحدها التي ستخرجنا من ظلمات العنف الزّاحف.

لنعدم الإعدام!ولنعمل على التّأسيس لثقافة الحياة التي تقوم على العدالة والمدنيّة والتي تسحب البساط من دعاة الحقد والموت الذين استوطنوا مجتمعاتنا الجريحة.

الافتتاحية

عهد التربية و مدرسة المواطنة

تحميل النص الكامل <<<

"عهد التربية ومدرسة المواطنة "

الأستاذة لمياء صبرى

الأمين العام المساعد لاتحاد المحامين العرب

عضوة مجلس إدارة المعهد العربي لحقوق الإنسان

يصدر هذا العدد من مجلتنا متضمنا ً "عهد التربية ومدرسة المواطنة " والعهد بصياغته يرسخ لمفاهيم بناء تونس الحديثة، اعتماداً علي اصلاح منظومة التعليم وتحقيق مراد الدستور التونسي الذي كفل التزام الدولة بحماية الحق في التعليم العمومي المجاني بكامل مراحله، وضمان جودة التعليم بما يحقق الانتماء الوطني، ونشر وترسيخ اللغة العربية دون إغفال الانفتاح علي اللغات الاجنبية وتدعيم مفاهيم الديمقراطية وحقوق الانسان.

إن العهد بما تضمنه من مفاهيم يضع خارطه لبناء المواطن التونسي الجديد، يستلهم حضارة الماضي ويستشرف أفاق المستقبل معتمداً علي التربية والتعليم التى يجب ان تكفل تدعيم قيمة المواطنة، كما تضمن العهد إتاحة الفرصة للتعليم الخاص في إطار المفاهيم القومية التى تساعد في بناء المواطن التونسي، وتؤهله للعمل، باعتبار ان الاستثمار في البشر أحد أهم آليات بناء الدول الحديثة، وهو ما نستهدفه حتى تأخذ تونس الدولة، وتونس المواطن المكانه اللائقة والتى يستحقها كلاهما في المجتمع الدولي.

إننا جميعاً في المنطقة العربية مطالبون اليوم اكثر من اي يومً مضي ان نعمم المفاهيم التي تضمنها العهد وان نحول هذه الكلمات إلي اشارات للعمل الجاد والبناء  فلن تبني امتنا بغير الاهتمام بالتعليم وترسيخ مفاهيم المواطنة.

 

"المرأة و قانون الأسرة والنظام القضائي في الجزائر والمغرب وتونس"

سياق الدراسة

حققت المرأة عبر العالم، مكاسب هامة في مجال القانون، سواء كانت محامية أو قانونية أو أستاذة للقانون. وهي معطيات ساهمت في تغيير المهنة القانونية التي كانت فيما قبل حكرا على الرجال. وقد ولجت المرأة اليوم كذلك مهنة القاضي، التي كانت تاريخيا مخصصة للرجال. غير أن عددا كبيرا من البلدان يتم فيها تجميع القاضيات في محاكم أ السرة وفي المحاكم المدنية االبتدائية، وهناك دائما سقف زجاجي يمنعهن من الوصول إلى مناصب أعلى في التراتبية المهنية؛ في حين أن بلدانا أخرى يتم فيها تعيين النساء بالمحاكم العليا. إن التواجد المهم للمرأة القاضية بالمحكمة الجنائية الدولية لهو أكبر م ؤشر على االهتمام الذي توليه المجموعة الدولية للمساواة بين الجنسين ومشاركة المرأة في اتخاذ القرارات.

تحميل الدراسة 

 

الأستاذ عبد الباسط بن حسن، رئيس المعهد العربي لحقوق الإنسان يجيب على بعض الاسئلة حول الحوار المجتمعي  لإصلاح المنظومة التربوية

الإبـــداع و تجارب الحريـــة

الجمعية التونسية لجودة التعليم (ATUQUE)

التعليم في فنلندا... أنموذج يمكن استلهامه لإصلاح التعليم في تونس

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هي الأولى على مستوى الاتحاد الأوروبي.. هي من أكثر النماذج التربويّة تميّزا في العالم بأسره... فكيف يمكننا في تونس أن نستفيد من التجربة الفنلنديّة؟ الجمعيّة التونسيّة لجودة التعليم بحثت وتابعت التجربة الفنلنديّة، فخرجت بالحقائق الآتيّة... مشاهدة طيّبة للجميع.

* ملاحظة: "المعرفة قوّة" 

"Knowledge is Power"

>> شاهد الفيديو

>> موقع الجمعية

إعلان إنشيون

التعليم بحلول عام 2030 : نحو التعليم الجيّد المُنصفوالشامل والتعلُّم مدى الحياة للجميع

اعتُمدت رؤية تحويلية للتعليم للسنوات الخمس عشرة المقبلة خلال المنتدى العالمي للتربية الذي اختُتمت أعماله في إنشيون، بجمهورية كوريا. وحظي إعلان إنشيون بترحيب الأوساط الدولية المعنية بالتعليم، بما في ذلك وزراء من أكثر من 100 بلد، ومنظمات غير حكومية وهيئات شبابية. ويشجع الإعلان بلدان العالم على إتاحة التعليم الجامع والمنصف والجيد وفرص التعلّم مدى الحياة للجميع، كما يشكل أساساً للأهداف التعليمية التي ستشملها أهداف التنمية المستدامة المزمع اعتمادها في الأمم المتحدة، في شهر سبتمبر 

>> المزيد 

المنتدى العالمي للتربية يعتمد إعلاناً بشأن مستقبل التعليم

الحدث

حقوق الإنسان والبيئة

يوم البيئة العالمي لعام 2015

 05 جوان  

يؤكد هذا الملف على العلاقة المترابطة بين حقوق الإنسان والبيئة، فالبيئةالصحية مهمة بشكل أساسي في التمتع بحقوق الإنسان كما أن ممارسة حقوق الإنسان أمر ضروري من أجل بيئة صحية. 

الملف

 

رأي

العدالة الانتقالية في ليبيا

غياب الارادة السياسة وإرتجالية القرار

الأستاذ مروان طشاني

أربع سنوات مرت منذ اندلاع ثورة 17 فبراير 2011 إلى اليوم ، تخللتها أحداث سياسية وشعبية وعسكرية، بدأت بالحراك الشعبي للثورة ثم النزاع المسلح لمدة ثمانية أشهر وانتهت بسقوط نظام القذافي وبداية نشوء  نظام جديد يمثله المجلس الوطني الانتقالي المؤقت ، الذي كانت أمامه تركة كبيرة عليه التعامل معها أبرزها معالجة أرث كبير من الانتهاكات على مدار أكثر من أربعين عام ، مما يفرض عليه العمل على تنفيذ مشروع للعدالة الانتقالية ناجح ويعبر عن الواقع المحلي يساهم في علاج جراح الماضي ويكشف الحقيقة ويصحح الذاكرة الوطنية ويصلح مؤسسات الدولة ويضمن عدم تكرار الانتهاكات  ويؤدي إلى مصالحة وطنية حقيقية تقود البلاد إلى مستقبل أفضل ويساهم في تعزيز التحول الديمقراطي .

>> المزيد 

>> صفحة الملف 

 

إجابات حقوق الإنسان حول التطرف والتشدّد

تشرع مجلة مدنيات بداية من هذا العدد في نشر نصوص وتجارب ووثائق وطنية وإقليمية ودولية تعرض إجابات حقوق الإنسان عن التطرّف والتشدّد

>> صفحة الملف  

دراسة حول أهمية ادماج الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في الدساتير

تتضمن مقترح لصياغة المواد ذات الصلة

من إعداد: د. حاتم قطران

أستاذ القانون بكلية العلوم القانونية والسياسية والاجتماعية بتونس

لم تكن النصوص القانونية السابقة للشرعة الدولية لحقوق الإنسان، والتي وضعت في بعض البلدان الأوروبية وأمريكا، تقر بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. فلا نجد أية إشارة لهذه الحقوق في كلمن إعلان الحقوق لسنة 1689 في انجلترا ولا في إعلان الحقوق لفرجينيا لسنة 1776 في أمريكا، حيث اقتصر الإعلان الأول المذكور على التنصيص خاصة على مبدأ سمو القانون على السلطة الملكية وحق الشعب فيتقديم العرائض والحق في الانتخاب بحرية والحق في الضمانات القضائية وفي حماية الحريات الفردية، فيمااقتصر إعلان الحقوق لفرجينيا على بعض الحقوق ذات الصبغة المدنية والسياسية، مثل الحق في المساواة بين جميع الأفراد، والحق في العدالة، وحرية العقيدة، وحرية الصحافة، وأعلن مبدأ الفصل بين السلطة التشريعية والسلطة التنفيذية وإعطاء السلطة للشعب ولممثليه.

>> تحميل الدراسة

  • Wix Facebook page
  • Twitter Social Icon
  • Wix Google+ page
bottom of page